تجربتي - An Overview
تجربتي - An Overview
Blog Article
ولعلنا هنا بحاجة للتعرف على رأي ميرجام ستيغر، الباحثة في علم النفس بجامعة برانديس الأمريكية، والتي تعكف على تطوير تطبيق إلكتروني يساعد الناس على تغيير صفاتهم وخصالهم عمدا، إذ تقول: "من المرجح أن تكون هذه الفترة ذات السمات غير المسبوقة، قد شكلّت طبيعة شخصيات البشر بدرجة ما، في ضوء أنهم أُجبروا على أن يتركوا خلالها روتينهم اليومي المعتاد والمريح".
تصفحك لهذا الموقع يقتضي موافقتك على تخزين هذه الملفات، طالع سياسة الخصوصية.. أوافق
وتابعتُ جلسات الديرمابين على فتراتٍ متقطِّعة، والنتيجة عزيزتي كانت كما آملُ تماماً… بشرة نضرة ومُشرقة، وطفوليّة.
الصحة تتحقّق من خلال معاني التوازن في مناحي النفس الإنسانية بصورة مُتكاملة: الفكريّة، والنفسيّة، والروحيّة، والجسديّة، والتي تتشكل من خلالها سلوكيات الإنسان وأخلاقه، من خلال الاكتساب والاحتكاك بمختلف شؤُون الحياة، وأيضا لما وصلت إليه بالفطرة السليمة. وأيّ مرض هو عبارة عن رسالة من الله تعالى من خلال الجسم لوجود خلل ما في هذا التوزان، فتظهر الأعراض واضحة للإنسان، ولكن قد تكون المسببات غير واضحة.
منوعات حلّت المخرجة نهلة الفهد، ضيفة كريمة على الحلقة الثانية عشر من برنامج تجربتي، حيث أطلعت المشاهدين على تجربتها في مجال الإخراج.
السرطان مرض مزمن وفتاك، ويحتاج إلى العلاج الطويل والصبر والقدرة على التحمل.. لذلك قد يكون من المفيد دائماً الاستماع إلى تجارب شاهد المزيد الآخرين عند الإصابة، من أجل التغلب على المرض، لاسيما وأن الحالة النفسية الجيدة للمريض مهمة جداً في تسريع الشفاء.
وسردت له التفاصيل، وأخبرته في النهاية إن كلتيهما على خطأ لأن العمل ليس مكانًا للشجار الهمجي، وكأننا في الشارع نتشاجر عمن كسر إشارة المرور أولًا، بيت القصيد هو ألا تجعل من نفسك حكمًا وقاضيًا إلا إذا طُلب منك ذلك، وإذا وضعت في هذا الموقف لا تخشى خسارة من تحب، فقط لا تظلم أحدًا ولا تحمل عبء خيانة الأمانة، ولا تكيل بمكيالين.
أعتقدُ أننا وصلنا للجزءِ الأهمِّ بالنسبة لكِ…. حسناً…
ولكن لابدّ من التنبه أنّ الطريقة الأكثر فعالية لفقدان الوزن والحفاظ عليه هي إنقاصه تدريجياً، ويمكن ذلك بالالتزام بتناول طعام صحي، وممارسة الرياضة، وتجنّب إضافة السكريات.
أدعو لكل مريض بالشفاء العاجل من هذا المرض، وأطلب من كل شخص أن يدعو لغيره من المرضى بالشفاء العاجل.
بعبارة اضغط هنا أخرى، يمكن القول نظريا إن ثمة احتمالا – ولو كان ضئيلا – بأن هناك منّا من تغيرت شخصياتهم بفعل فترة الإغلاق.
فالبعض اضطروا للحياة بمفردهم في عزلة كاملة لشهور متصلة، فيما أُرْغِمَ آخرون على الحياة لأسابيع مع شريك حياة، لم تعد تربطهم به أي عاطفة.
كما لا بُدّ من تخلية الجسم اتبع الرابط من السموم، والتحلية بما يصح الجسم ويعافيه من هواء وشراب وغذاء ونوم وحركة، فيكون قادرًا على تحمل الأعباء المناطة به للوصول إلى خير الدنيا اتبع الرابط والأخرة.
على أي حال، إذا كنا نريد الحصول على فكرة أوضح حول الكيفية، التي ربما يكون الوباء قد غير شخصياتنا من خلالها، سيتعين علينا الانتظار للتعرف على نتائج الدراسات العلمية، التي ستُجرى على مدى تعرّف على المزيد زمني طويل في هذا الصدد.